هدفها هو الحصول على مجموعة من المعايير التي تناسب مشكلة معينة بشكل أفضل. منذ هذا الاكتشاف ، بدأ علماء النفس مثل ميلر في إجراء دراسات حول حدود الإنسان ومعالجة المعلومات ، خاصة في مجال العلوم المعرفية و منذ تلك اللحظة ، تكمل علم النفس المعرفي والذكاء الاصطناعي بعضهما البعض.