يكمن جزء كبير من أزمة مجتمعنا إلى الجانب المتعلم أو المكتسب من الضمير حيث يؤدى غياب دور القدوة إلى عدم نضوج الضمير أو تكونه من الاساس حيث يبقى الأنسان يتصرف بمبدأ الأنا والمثل الدارج فى هذا السياق لتوضيح الفارق بين الشخصية التى تتصرف بمبدأ الهو أو الأنا أو التى يحكمها الضمير هو الهو : يحكمه مبدأ جذب اللذة وتجنب الألم دون أى اعتبار أخر