سيذهب النظام الإيراني لعقد صفقة أو صفقات مع الدول الغربية ليضمن صمتها على عمليات سحق احتجاجات الداخل وعدم تقديمها الدعم لجماعات المعارضة المسلحة، التي ستجد في أعمال التظاهر والاحتجاج الجارية، وفي أعمال القمع والقتل، فرصة استراتيجية لإطلاق عمليات الكفاح المسلح ضد النظام في المناطق التي يمارس فيها أعمال القهر والقمع على أسس عرقية قومية، وطائفية، .