كان هناك تضارب في مصالح أصحاب شركة نفط العراق: شركة النفط الأنگلوفارسية ، رويال دتش شل وستاندرد اويل وصلت إلى المصادر الأساسية للنفط الخام خارج العراق، ومن ثم أرادت الاستحواذ على امتيازات النفط العراقية كاحتياطي، بينما ضغطت شركة CFP وشركات أخرى من أجل التطوير السريع للنفط العراقي حيث كان لديهم امدادات محدودة من النفط الخام.