أدّى الوضع السياسي العالمي والتهديدات الأمريكية (بمختلف أنواعها وأشكالها) إلى ارتفاع أسعار النفط (وتَسْتفِيد الشركات الأمريكية بدرجة أولى من هذا الإرتفاع) إلى قرابة ثمانين دولارا لبرميل خام "برنت"، ولكن الأسعار انخفضت بعد ساعات قصيرة وقبل إغلاق أسواق المُضارَبة بالطاقة، بسبب تعمّد الشركات الأمريكية مثل "إكسون موبيل" و"رويال داتش شل" و"شيفرون" .